Sunan at-Tirmithiy كتاب البر والصلة باب ما جاء فى الصدق والكذب

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنِ ابْن ِأَبِى مُلَيْكَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ مَا كَانَ خُلُقٌ أَبْغَضَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْكَذِبِ وَلَقَدْ كَانَ الرَّجُلُ يُحَدِّثُ عِنْدَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم بِالْكِذْبَةِ فَمَا يَزَالُ فِى نَفْسِهِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّهُ قَدْ أَحْدَثَ مِنْهَا تَوْبَةً. قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ.
No characteristic was more detestable to the Messenger of God, peace and blessings of God be upon him, than lying. Whenever a man told a lie in the presence of the Prophet, peace and blessings of God be upon him, he would remain troubled until he knows that the man has repented from it.